لمسات

دعوة مميزة لحضور عرض المصمم اللبناني نيكولا جبران لربيع وصيف 2008، لبّاها جمع من اهل الفن والمجتمع المخملي والاعلام. جاءوا متنافسين في ارتداء ازياء باللون الاسود نزولا عند رغبة المصمم. وحدها المنصة تلألأت بالألوان النابضة سحرا واناقة. فتمايلت العارضات الاجنبيات بغالبيتهن، أمام جمهور التزم صمتا، استلزم

«رضا الحماة قبل رضا الأم أحيانا»، معادلة اجتماعية دقيقة وأمر واقع لا بدّ من أخذه في الاعتبار والتصرّف على أساسه في مجتمعاتنا العربية، لا سيما في يوم الأم، حيث تفرض المناسبة تكريم الأم والحماة معا، وبالتالي شراء الهدايا لهما في الوقت عينه. وإذا كانت هدية الحماة أقل درجة من هدية الأم ولا تليق بالمقام،

إلى جانب لوس انجلوس، شهدت نيودلهي ايضا اسبوعها الحادي عشر للموضة، والذي شارك فيه حوالي 82 مصمما وحضره العديد من المتخصصين والمشترين من كل أنحاء العالم، نظرا لما انتزعه هذا الاسبوع من احترام في السنوات الاخيرة. شرف افتتاحه كان لفيكرام فادني، الذي يعتبر أحد اهم المصممين الشباب، حيث يتميز بأسلوبه الحيوي

أثار ظهور سيدة فرنسا الأولى، كارلا بروني في نزهة مع عريسها نيكولا ساركوزي، في حذاء من دون كعب من تصميم دار «غوتشي»، الكثير من ردود الأفعال في أوساط الموضة منذ بضعة أسابيع. معظم هذه الردود، للأسف، لم تكن في صالحها. والسبب ان فلسفة الموضة واضحة وهي ان الراحة لا تعني عدم الأناقة، حتى وإن تعلق الأمر بنزهة

يا ليت العطار يصلح ما افسده الدهر، مقولة سمعناها كثيرا وتتضمن الكثير من الحسرة والتشاؤم، لكن العلماء في كينج كوليدج بلندن أثبتوا أن هذا الأمر ممكن، على الأقل بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون التمرينات الرياضية بنشاط لمدة 3 ساعات أسبوعيا. فحسب الدراسة العلمية التي اجروها يمكن فعلا للأشخاص أن يصغروا تسع

ـ السعر: 19.99 جنيه استرليني * بعد ثلاثة عقود على موته، تحول المصمم الإسباني الأصل، كريستوبال بالنسياجا (1895 - 1972) إلى اسطورة في عالم الموضة. فاسمه اصبح مرادفا للتصاميم التي تضج بالرقي والابتكار الذي يمكن القول انه أقرب إلى النحت منه إلى الخياطة العادية. يشتمل هذا الكتاب الذي ألفته ليسلي ميلر على

مع اقتراب فصل الربيع، بدأت في تغيير تربة النباتات المنزلية مثل البوغونيا واوكساليس - وبدأت في اعداد شتل من النباتات الاخرى، مثل ابرة الراعي والايونيوم وكالانشويس. وبعض تلك النباتات التي تمثل لي ذكريات خاصة، مثل ابرة الراعي ذات الزهرة الياقوتية اللامعة المميزة التي اهداها ابن عم لي لأمي قبل سنوات طويلة،

«لورا آشلي» للأثاث والأدوات المنزلية، كانت من ضمن الفائزين بجائزة الديكور الداخلي الكلاسيكي (هومز أند غاردنز كلاسيك ديزاين) لهذا السنة. وبهذه المناسبة اقيم حفل كبير في متحف فكتوريا اند ألبرت وسط لندن، تلقى فيه الفائزون والمؤثرون على أذواقنا جوائزهم، مع العلم ان الهدف منها الاحتفاء بالتصاميم البريطانية